
لا يمكن تصور استمرارية للحياة على الإطلاق بدون التعليم يبدو هذا بديهيا لكن كيف للتعليم نفسه أن يستمر في أداء هذه الوظيفة الحيوية وكيف له إن أنزلناه على واقعنا أن يتطور ليستجيب لمتطلبات شعوب منطقة الساحل وكيف له أن يساهم في تحصيننا من كل الشرور قديمها وحديثها وكيف له أن يكون أداة وقاية وعلاج لكل أنواع الانحراف السلوكي والفكري.









