
تعيش مدينة كيفه هذه الأيام على وقع خيبة أمل واسعة بعد انتهاء فعاليات مهرجان التمور، الذي كان يُفترض أن يشكل منصة لإبراز القدرات الزراعية لولاية لعصابة، وفرصة لدعم المزارعين المحليين والتسويق لمنتج الولاية من التمور، غير أن ما حدث على الأرض خالف التطلعات، وسط اتهامات بالإقصاء وسوء التسيير.









