
الحوادث- أسئلة كثيرة، و شكوك تنتاب الجميع حول المصير الذي سيؤول إليه مستقبل الأموال الكثيرة التي تبرع بها المواطنون لفريق المرابطون. بعض المشككين يعتقد أن الأموال التي جمعت، والتي تبرع بها المواطن بشق النفس رغم الحالة التي يعيشها من كساد اقتصاد، وبطالة،ستوجه في النهاية إلى جيوب القائمين على جمعها، بعد فترة الانتقال التي يعيشها البلد، وهو نفس المصير الذي آلت إليه المبالغ التي تم التبرع بها للفريق خلال السنوات المنصرمة.









