
أبت أناملي إلا أن تعيد الكرة من جديد مسطرة عن واقع قطاع مضاع بهذا المنكب البرزخي، ذالكم القطاع الذي يهوي وبشكل قياسي في درك التردي وقاع اهتمامات المسؤلين والمجتمع على حد سواء، في تجاهل منهم لقيمته حتى غدا لسان حاله يقول: أضاعوني وأي قطاع أضاعو..... تجاهلوني ونسوا أني عمود التنمية الفقري ورافعتها التي لن تقوم لها قائمة بدونها، تفرجوا علي وأنا أصارع الموت دون أدنى محاولة لإنقاذي ، بربكم أي جرم اقترفته حتى أستحق هذا العقاب؟









