
يواجه رئيس الوزراء إسماعيل ولد أبده ولد الشيخ سيدي حملة شرسة من لدن بعض المناهضين للتغيير وتحقيق العدالة، والمساواة،والتنمية،والإصلاح الاقتصادي، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب..ويختفي ربان الحملة وراء شبكة من المواقع والألقاب المستعارة يدعمون أصحابها بالمال.









